Contact us
image
هدف
رؤية
رسالة
image
رأس المتن

بين ماضٍ أصيل وحاضر ينبض بحسّ الحداثة والتطور

وقد تعدّدت الفرضيّات المرتبطة بسبب تسمية هذه البلدة برأس المتن، ويقول البعض أنّ تسميتها تعود إلى ما تعنيه كلمة (المتن) في العربيّة وهو ما صلب بالأرض وارتفع وفي رأس المتن، وفي القسم الغربيّ منها طبقة صخريّة يعتقد أنّه السبب في تسميتها. والبعض الآخر يقول أنّ إسمها كان الراس وذلك يعود إلى موقعها الجميل على رأس الجبل، ومن حوالي مئة وخمسين سنة أصبحت تعرف برأس المتن، وإنّها كانت تتّبع المتن الشمالّي ومن ثمّ انفصلت لتتبّع المتن الأعلى..

سرايا رأس المتن:

تمّ بناء السرايا على يدّ الأمراء اللّمعيّين في بداية القرن السابع عشر، ثمّ ما لبث أن سقطت إمارتهم، فقام أحد مشايخ الدروز بشراء هذه السرايا وبعدها باعها إلى جمعيّة تعرف بجمعيّة الفريندس وهي جمعيّة دينيّة أتت من لندن سعيًا لإنشاء مدرسة تعليميّة في لبنان وكان من بينها مدرسة السرايا التي عرفت بمدرسة أوليفر آنذاك وهو الأستاذ الذي تولّى التعليم في السرايا.

14000

عدد السكان في البلدة

13 KM

مساحة البلدة

877

بنيت عام

500 +

برامج تنموية ناجحة


رأس المتن

جميلة تتعمشق على بواسق الصنوبر وتتمسك بالجذور

تاريخها عريق... وسكانها الأوائل ينتسبون الى العصر العباسي

رأس المتن التي تقع على هضبة شامخة، تكلل جبينها غابات كثيفة من الصنوبر تزيدها روعة وجمالاً. مساحتها 30 كيلومتراً مربعاً، أكثر من 60 بالمئة منها مغطاة بالصنوبر والسنديان والزيتون.

حاضنة التراث المعماري اللبناني

في أثناء تجوالنا في رأس المتن لفت انتباهنا الطراز المعماري الذي تتميّز به بيوتاتها الشاهدة على تطوّر الزمان وما يحمله من متغيّرات سكانية واجتماعية وبيئية واقتصادية تنعكس بمجملها على العمارة الهندسية.

image